«المتنورون» يخططون لارتكاب إبادة جماعية للبشر!
•• بعد ظهور الفيروسات المتعددة في السنوات الأخيرة والتي أفزعت الشعوب في العالم وأهلكت الكثير منهم، اتضحت خيوط المؤامرة التي تبنتها جماعة المتنورين «حكام العالم السريين» رجالات المسيح الدجال بأنهم من وراء صناعة تلك الفيروسات.
وسوف نذكر آراء المتخصصين في هذا لتوضيح الأمر، ولعل أكبر دليل على ذلك أن تلك الفيروسات ظهرت فجأة واختفت فجأة لتعود للظهور في أوقات وأزمنة وأماكن معينة.
واتضح أن مؤسسة روكفلر للبحوث و الأدوية والتي أطلق عليها بعد ذلك جامعة روكفلر وراء صناعة تلك الفيروسات وإنتاج الأمصال المضادة لها.
فقد فجرت صحيفة نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية قنبلة مدوية بكشفها أن ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير وكورونا فيما بعد، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال و شركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسبما ذكرت جريدة الشروق الجزائرية، اتهمت الصحفية النمساوية بأن بيرجر مايستر ومنظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى، أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي "إف. بي. آي»!
وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رفعت ضد شركات الأدوية «باکستره وا أفير جرين هيلز تكنولوجيا والتي ترى الصحفية أنها مسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور، من شأنه ان يتسبب في حدوث وباء عالي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت.
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمتها الإرهاب البيولوجيا مما دفعها لاعتبارهم يشكلون جزءا من عصابة دوليةت متهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه کا اسلحة بيولوجية للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية.
واعتبرت بيرجر مايستر «أنفلونزا الخنازير» مجرد ذريعة، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير لقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية انطلاقا من يقينها بأن «فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة، ما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام أسلحة البيوتكنولوجية.
المنطلق ترى بأن بيرغرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة الإرهاب والخيانة العظمي.
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمتها الإرهاب البيولوجيا مما دفعها لاعتبارهم يشكلون جزءا من عصابة دولية» متهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه کا اسلحة بيولوجية للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية.
واعتبرت بيرجر مايستر «أنفلونزا الخنازير ا مجرد «ذريعة، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير لقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية انطلاقا من يقينها بأن «فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة، ما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام أسلحة البيوتكنولوجية.
ومن هذا المنطلق ترى بأن بيرغرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة الإرهاب والخيانة العظمي.
و تحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها اجمعية إس أو إس عدالة وحقوق الإنسان، الفرنسية،
--------
التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح التحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة، وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع.
وقد أكد عالم الاجتماع السويسري يان تسيجلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة:
«أن أنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل ٤٠ شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن مائة ألف شخص يموتون يوميا من الجوع وتداعياته المباشرة .
وقال إنه من التبجح» أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش إم إن واحد H ١ N ١ يهدد ملياري إنسان، مشيرا إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون بشكل غير مسؤولة مع التصريحات حول خطورة الفيروس وأضاف أنه لا ينكر إن منظمة الصحة العالمية ملزمة بمراقبة الصحة العالمية ولكن عليها ألا تبالغ في تصوير الأشياء وأن تعطي كل حدث قدره الضروري من الاهتمام وألا تدخل الخوف في قلوب الناس لأنها تعرف أكثر مما يعرفه الناس من حقائق عن المرض.
وأضاف أن نحو ٤٥٣ مليون إنسان بعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان وقال: نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية.
وأكد أنه اليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من اجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف الإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بأنفلونزا الخنازير».
وقال تسجلر عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على
العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتكمنا من الواقع.
كما يري البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم تزجية الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدقة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.
وأضاف نسيجلر أن أنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت تكدس براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للأنفلونزا.
وتقول تقارير إعلامية عربية إن لقاح أنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لتطعيم سكان العالم، ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا وصحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم.
وتضيف التقارير، أنه على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف للتطعيم، قرروا إضافة مادة السكوالين - والسكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم ويستمدها من الغذاء، انها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم.
وهي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواء في الرجل أو المرأة وبالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح.
وأيضا تلعب دورا مهما في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية
وقد ثبت أن حقن السكوالين کادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث استجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين.
ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم فإن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها وانخفاض مشتقاتها وبالتالي معدل الخصوبة وتدني مستوي الفكر والذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية.
ويتابع التقرير، وحيث إن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء وليس الحقن عبر الجلد، فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد أنفلونزا الخنازير، سيكون سبا في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضا ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي.
وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر والعقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة.
ويعود تاريخ «مزاعم كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج.
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستفد الجهاز العصبي والدماغ والجسم كافة احتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له، وبعد استنفاد الاحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف، ومرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الاتهام للقاح والشركة المصنعة له والتي تظل تنفي ارتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة.
ومع قيام الكونجرس الأمريكي بتمرير قانون منع الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد، وذلك لعدم إمكانية محاسبة المتسبب عن منشر تلك الأوبئة والفيروسات في العالم.
وفي برنامجه «بلا حدود» على قناة الجزيرة منذ سنوات قليلة استضاف فيه الإعلامي الكبير أحمد منصور أحد أهم العلماء العالميين الأمريكيين المعروفين في مجال الأمراض الناشئة والصحة العامة البروفسور ليونارد هورونز والذي تحدث عن صناعة الفيروسات ودور عائلة روكفلر في ذلك
و مؤامرتها على الجنس البشري قال ليونارد هورونز:
أحد أهم العلماء العالمين الأمريكيين البارزين في مجال الأمراض الناشئة والصحة العامة
الدكتور ليونارد هورونز، تخرج من جامعة تافتس لطب الأستان بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف ومنح الزمالة في العلوم السلوكية من جامعة لوشيستر، حصل على الماجستير في الصحة العامة من جامعة هارفرد کا درس العوامل النفسية وتاثيرها على الصحة العامة و الوقاية من الأمراض، حصل على الدكتوراه من جامعة تافتسي و تخصص في الأمراض الناشئة والصحة العامة، أصدر ١١ کتابا حققت ثلاثة منها على أعلى الكتب مبيعا في الولايات المتحدة هيا الفيروسات الناشئة الإيدز والايولا هل هي طبيعية أم بالصدفة أم متعمدة؟، أما الكتاب الثاني فهو ا شفاء المشاهير الذي يقدم فيه معلومات عملية ونصائح للوقاية من الأمراض في عصر الإرهاب الحيوي والجنون الطي و الطاعون الذي يسيه الإنسان «أما الكتاب الثالث فهو الموت في الهواء، العولة والإرهاب والحرب الساعة اختارته المنظمة العامة للصحة الطبيعية في العام ١٩٩٩ مؤلف العام کما کر مته المنظمة الدولية للطب الطبيعي عام ٢٠٠٩ کمفکر عالي رائد في الصحة العامة، عمل على مدى ثلاثين عاما على رصد الأمراض الناشئة ونشر الوعي بالصحة العامة حول العالم.
ليونارد هورونز:
في عام ١٩٧٧ كان هناك أنفلونزا الخنازير صنعت في المخابر مثل برادين، وهناك عملاء كتبوا ذلك، وأيضا تم نشره في الصحافة الطبية ومصادره تثير الشكوك وكافة الأدلة تدل على أن تلك هي الحقيقة إذا هو خلق في المختبر وهو عبارة عن فيروس مصنع مخبريا
أحمد منصور:
بعض الدراسات ومنها دراسات لك تشير إلى أن الفيروس تم تصنيعه من جثة إنسان توفي في العام ١٩١٨ ومن فيروس أنفلونزا الطيور ومن فيروس أنفلونزا الخنازير يعني تم دمج ثلاثة فيروسات في بعضها حتي تم تخليق هذا الفيروس، ما صحة هذه المعلومات؟
ليونارد هورونز:
إن الأمر يكاد يكون صحيحا وهو مطروح بمصداقية أكثر من التخمينات التي تقول بأن هناك جمعا يين طيور من آسيا وخنازير من المكسيك وأيضا هناك هذا الجيل من هذا الفيروس الذي في عام ١٩١٨ أنه أتي من ١٩٩٧ لأنه انقرض وقتها، وحقيقة الأمر كان هناك عملية سرية ذهبت إلى ألاسكا مع الدكتور ديفد سترو .. إلى ذلك الدكتور هيلمن الذي اكتشف ذلك وأعاد إحياء ذلك الفيروس من خلال جثة ميتة وتم تجميده في الثلج وفي نهاية المطاف إعادة إنتاجه جينيا و هذا هو H ١ N ١(فيروس الخنازير) وأشكال منه ذات الصلة.
أحمد منصور:
لمصلحة من تم تصنيع هذا الفيروس ونشره بين البشر؟
ليونارد هورونز:
هذا سؤال رائع، هذا هو أهم سؤال وعندما نجيب عليه فإن كافة القضايا تنكشف وعلى أساس أنها عملية انتحارية إن المستفيدين الأساسيين هم عائلة روكفلر في واقع الأمر هناك أدلة قوية تحث الدول عبر العالم أن توقف حملة التلقيح حتى يكون هناك عملية تحقيق تقوم بها المحاكم الدولية، ففي نيويورك قد وجدوا شركة براسها مردوك وبلاك فاين وروكفلر كل هؤلاء عبارة عن مصنعين رئيسيين وهم يسيطرون على الإعلام، توماس غلوسر أيضا وهو يملك شركة للادوية وهو رئيس مجلس إدارتها وهو أيضا رئيس رويترز التي كشفت القصة بشأن الوضع، هم کشفوا تلك القصة إذا هناك مصالح كبيرة متضاربة بين أولئك الذين يقودون الشراكة المدينة نيويورك وأولئك الذين يحصلون على الأموال من التلقيحات. .
أحمد منصور:
هل تقصد أن هناك (لوبي) بين مؤسسات إعلامية وشركات ادوية؟ وأنت الآن تسمي أسماء الأشخاص والعائلات والشركات مستفيدة من وراء هذا الأمر،
ليونارد هورونز:
نعم، قد اسبه جمعية فهم يتعاملون مع عصابة للأدوية تقوم بالقتل تحت رعاية الصحة العامة ويقومون باستخدام العالم من خلال وسائل الإعلام ومن خلال أيضا الدعاية، إنها تعرف بأنها عملية مزورة، إذا نظرت في غوغل وبحثت في القواميس فهي عملية سرية أساسا لها أجندة سياسية واقتصادية.
أحمد منصور:
دکتور ما هي أدلتك على هذه الاتهامات؟ وأما تخشى من أن يقاضيك هؤلاء؟
ليونارد هورونز:
لا، أنا لا أخاف حتى من أن يقتلوني، حقيقة الأمر هو أننا جميعا نحن إخوة وأخوات على هذه الأرض وعلينا أن تقوم بها في وسعنا لأن نقضي على الخطر الذي يصنعه الإنسان، أنا لست قلقا بشأن ذلك لأن الأمر يقوم على وثائق موثقة وقائم على العلم أيضا وفي واقع الأمر كله يأتي من عمل من داخل غوغل وأنا لست قلقا بذلك الشأن.
احمد منصور:
لكن منظمة الصحة العالمية أكدت على هذه المعلومات وتطالب الناس بأن يأخذوا التطعيم الذي أنتجته هذه الشركات؟
ليونارد هوروئز:
منظمة الصحة العالمية من ناحية تاريخية يتم التأثير عليها من عائلة روكفلر وقد فرضت سيطرة على الصحة العامة في أمريكا وصناعة السرطان وكذلك فإن منظمة انتشار الأمراض التي تقوم عليها منظمة الصحة العالمية تم خلقها من طرف مؤسسة روكفلر وعائلته إذا العلاقة والخطر الممكن يعود أساسا إلى سيطرة سياسية وجغرافية تسعى إلى تدمير الملايين من البشر وربما هناك إمكانية أنه إذا كان هذا التطعيم خطيرا كما هو واقع الحال وحسب اعتقادي إن مكونات مرتبطة سامة جدا حيث إن الكثيرين من الناس الذين اهتموا به يقولون مثلا أنه مسمم، وقتها يكون لدينا مشكلة كبيرة وأنا أحدث المستمعين لئلا يتخذوا التطعيم بأي شيء حتى يكون هناك فهم واضح للمخاطر المرتبطة وكذلك المعلومات التي يتم التعتيم عليها في هذا الإطار.
أحمد منصور:
في تصريحات صحفية لك نشرت خلال الأيام الماضية وصفت التطعيات بأنها شيء همجي مرعب له مخاطر أسوأبكثير من طفيليات الدم، هذا الوصف المرعب للتطعيات على أي شيء بنيته بشكل علمي؟
ليونارد هورونز:
يمكن أن تأخذ مثالا وهو المكونات النشطة والتي هي أدوات جينية غريبة وبروتينات متي تحقنها بجسم بشر فإنك تعرف كل ما هو ضروري لخلق أمراض ذات حصانة إنسانية وذات مقاومة وإذا أضفت إلى ذلك إمكانية حدوث سرطانات تتسبب فيها تغيرات جينية في الجسم ويتم خلقها، هذا يمثل خطرا آخر، إذا لم يكن هذا سيئا بما يكفي خذ المكونات غير النشطة والمعروفة بالإضافيات والتي هي تؤدي إلى المزيد من المقاومة أو ردات فعل حساسية للغاية، هذه سامة للغاية، وإذا نظرت إلى سكوبلن والتي تم التحقيق بشأنها من طرف الكونغرس الأمريكي وتمت إدانتها لتأثيرها في المحاربين القدامى في حرب
الخليج، هؤلاء تم حقنهم من طرف التلقيح للجمرة الخبيثة وأدى إلى أن منظومة المناعة لديهم أن تفشل وفي نهاية المطاف أدى إلى تطوير أمراض ذات مقاومة، هذا مثال وهناك أمثلة كثيرة، هناك سمومية ميركوري لدينا كميات كبيرة منها والعلم ومعلوماته التي تم إخفاؤها، أنا تحدثت وأعطيت إفادتي أمام الكونغرس وقد تعتموا على حقيقة أن هذه الدراسات نظهر بشكل قاطع أن العلاقة بين ميركوري والسلوكيات المضطربة العصبية لدى الأطفال، إذا نري العلم يتم التكتم عليه وذلك أمر مريع بالنسبة لشخص مثلي الذي أنا منخرط في العلم والتحريات الطبية والصحة العامة. سيطرة عائلة روكفلر على الصحة في أمريكا.
أحمد منصور:
رغم أنك أدليت بشهادتك أمام الكونغرس حول المخاطر التي تحويها هذه التطعيمات لاسيما على الأطفال فإن «آن شوکات، مساعدة مدير مركز المراقبة والوقاية من الأمراض في الولايات المتحدة أعلنت أن ملايين التطعيمات أصبحت جاهزة قبل موعدها المقرر بأسبوعين، ومن المقرر أن تكون الولايات المتحدة بدأت أمس الثلاثاء التطعيم، وأعلنت شركة سائنو في باستور وهي الفرع الخاص باللقاحات في الشركة الأم أن التجارب السرية التي أجريت في الولايات المتحدة أثبتت فعالية القاح حتى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن ١٥ عاما، هذا كلام مناقض تماما لما تقوله ولا أدليت به أمام الكونغرس.
اليونارد هورونز:
هو معارض تماما وهو يظهر لك بأن الكونغرس لم يكن مهتما بالأمر، في واقع الأمر أولا هناك مجموعة لوبيات وذوي المصالح الخاصة في الكونغرس يؤثرون على التشريعات هؤلاء هم صناع الأدوية وحاليا في الولايات المتحدة فإن مجلس الشيوخ هناك مشروع داخل هذا هناك مشروع للرعاية الصحية يقوده روكفلر، الأمر كان خلال القرن
الماضي ولم يتغير فعالة روكفلر تسيطر على الصحة في امريكا وما يحدث أيضا في الكونغرس.
أحمد منصور:
هذا الذي تتحدث عنه من مخاطر مميتة ألست تستبق الأحداث في ظل وجود متطوعين أخذوا المصل أو التطعيم ولم تظهر عليهم أعراض حتى الآن؟
ليونارد هورونز:
ذلك أمر فعلا مضحك، عليك أن تفكر في هذا، كافة الإصابات من هذه التطعيمات تحدث بعد أشهر وحتى سنوات عندما ينتهي التطعيم، عندما نتحدث عن التغيرات في جسم الإنسان نتيجة لحقن مواد جينية من بكتريا او من فيروس في هذه الحالة فالأمر يتطلب سنوات ليظهر سرطان ويتخذ الأمر أيضا شهورا لتظهر عوارض، حقيقة الأمر أن هذه التطعيمات تمت المسارعة بهاللحقن العام وتم تجميعها من طرف الحكومة والآن يوزعونها خلال ستة أسابيع للتجريب، لا يمكنك أن تقول بأن كافة الأمراض التي تحدث لمدة طويلة لا يمكنك أن تعرفها وهذا ليس عليا هذا في المصلحة العامة، ما هو في المصلحة العامة هو دراسات على المدى الطويل وللاسف وحتى اليوم فإن آليات الرقابة للتعرف على المرضى والناس الذين أخذوا التطعيم وبعدها عانوا لمدة طويلة من هذه الأمراض، هذه الدراسات غير ممكنة إذا البيانات التي يمكن عليها أن نحدد مزايا الخطر ليست موجودة هذه البيانات، إذا هذا هو الركيزة الأساسية والمتطلب الأساسي لأي تشريع للصحة العامة والسياسة لتحدد بشكل جيد أن هذا الأمر لا يقتل أو يجرح الناس وإنما يساعد على حمايتهم ونتيجة لغياب البيانات الأساسية بشأن المخاطر على المدى الطويل لهذه التطعيمات إننا لا نتعامل هنا مع العلم وما لم يكن صحيا ١٠٠؟
فليس علما و ما دامت هناك مخاطر ومخاطر لا يتم التعبير عنها فإننا نتعامل أكثر باجندة انتحارية اقتصادية أكثر من
أحمد منصور:
دکتور هورونز أنت تحدثت عن التطعيم الذي أخذه الجنود الأميركيون حينها شنوا الحملة الأولى في حرب الخليج الأولى في عام ١٩٩١ وأشرت إلى أن ثر هذا التطعيم الذي ذكرت مصادر كثيرة إلى أن عشرات الآلاف من الجنود أصيبوا أو ماتوا جراء هذا التطعيم كما نشر مركز دراسات اليورانيوم أبحاثا عنهم، هل معنى ذلك أنك تؤكد هنا أيضا أنه ينتظر على المدى البعيد أن يظهر التأثير على كل من سيأخذ التطعيم ربها بعد عام بعد اثنين بعد عشر سنوات على حسب قدرة كل جسم على المقاومة؟
ليونارد هورونز:
نعم هذا صحيح، و مجددا أنه لأمر لا يصدق بالنسبة لي كعالم فيزيائي يهتم بمجال الصحة و دريت الدكاترة والأطباء، فنحن نتعامل مع الحوامل مثلا كأناس أوائل يتعرضون لأكبر خطر وبحاجة أكبر إلى التطعيم، حقيقة الأمر أن هذه الدراسات وبشكل مذهل تم إنهاؤها وإكمالها الآن في أستراليا في مستشفيات عامة يتم إدارتها من
طرف روبرت ميردوك والأم إليزابيث وسارة ميردوك وهي نسيته، هذا من حيث الأطفال والأمهات الحوامل يتم تحريم نتيجة مدة ستة أسابيع للقاح أنفلونزا الخنازير، إذا هذا المفهوم القائل بأنا سنحقن الحوامل بالميركوري حيث إن النظام العصبي لهم يطورها ودرجة سمو مية ميركوريا هي الأكثر على وجه الأرض، الأمر بأن السماح بهذا يعني أنهم لا يتعاملون بأي شيء قائم على العلم الحقيقي وأن الأمر غريب بالنسبة لي إن هذا يتعارض تماما مع أي شيء نفهمه نحن كرجال في مجال العمل، في الماضي التلقيحات عندما كانت تقدم للحوامل كانت دائما انتقائية واختيارية، كافة الإجراءات للنساء إذا كانت اختيارية
يجب تجنبها، الآن مع هذا الوباء نقوم بتلقيح الأمهات بالميركوري السام، بصراحة كافة الأطباء لا يفهمون ذلك ولذلك فإن نصف العملاء الذين تم التحدث لهم رفضوا تقديم هذا التطعيم ليس فقط لمرضاهم ولكن أيضا لعائلاتهم.
أحمد منصور:
كان هناك تواطؤ بين منظمة الصحة العالمية والعلماء الذين يعملون لدى شركات الأدوية ولوبي الأدوية ولوبي الإعلام الذي أصحاب شركات الأدوية أيضا هم شرکاء أو مؤسسون فيه؟
ليونارد هورونز:
نعم هناك مؤامرة بالتأكيد، منظمة الصحة العالمية ليست أمرا خفيا مثل الأمم المتحدة فتمويلها من طرف مؤسسة روكفلر وعائلته ولديها انخراط كبير وهناك معرفة كبيرة لأجندة روكفلر في الكوكب الأرضي كله، منظمة الصحة العالمية تعمل من خلال منظمة بريطانية التي يديرها دکتور جيمس روبرتسون والذي اختار بشكل مباشر نوع الفيروس الذي بعثه بعد ذلك إلى كافة مصنعي التطعيم في أمريكا، إن منظمة الصحة العالمية تعمل معهم ونوصل الفيروس إلى مصنعيه في أمريكا، هذه هي الطريقة التي يصير فيها الارتباط بين منظمة الصحة العالمية وأمريكا والشركات التي تصنع التطعيم عبر العالم
وذكرت د. سارة ستون في مقال لها بعنوان (کابوس مروع - اسرار منظمة الصحة العالمية) أنه کابوس مروع عندما ينظر إليه بالأخذ في الاعتبار تبرهن صحة برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس أنفلونزا الخنازير من الفيروسات المركبة جينيا وأنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم، يكشف عن مؤامرة قذرة و فرضية أن الفيروس واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية
والفكرية وتدهورت صحتهم وانخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلا.
وقالت:
قابلت قصة أنفلونزا الخنازير بتشكك كبير، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية - تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس وعندما يعودون إلى بلدهم .. تنقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم، قصة سينمائية لا يمكن تصديقها، وكنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مرکب تم التخطيط لإطلاقة عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة.
للأسف فإن صحة الاحتمال الثاني قد تأكدت، وبذلك نحن نواجه خطرا جديدة تماما وغير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل، وينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم: يحق الجحيم، من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات؟ إننا لا نعرف! إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام ١٩١٨ بالإضافة إلى جينات من فيروس أنفلونزا الطيور وتشير كل الدلائل إلى أن أنفلونزا الخنازير هو بالفعل H ٣ N ٢ وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H ٥ N ١ أي فيروس مرکب و مصنع وراثيا، هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن والوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا
الفيروس والوباء لتحذير مقدمة عن أمور ستحدث في المستقبل القريب.
وينهي ليونارد هورونز حديثه بتخوفه من سيطرة آل روكفلر وخطرهم على البشرية بقوله: قلقي الكبير في هذه المرحلة هو أن عائلة روكفلر التي كانت تسعى إلى السيطرة على النمو الديموغرافي في الأرض (أي عدد السكان) فهناك مجلس سكان مدينة نيويورك والذي هو محول من طرف عائلة روكفلر!
أنا أتكلم عن حقائق تاريخية و هذا ما سمح بوكالات السيطرة على الديموغرافية وغيرها من المنظمات عبر العالم، هؤلاء هم الناس الذين يخبروننا بأن لدينا كثيرة من الأفواه التغذيتها، وعلينا أن تقلل الديموغرافيا (السكان) بقرابة الثلثين.
@donkorliony
المراجع:
- حرب الفيروسات ونهاية العالم - منصور عبد الحكيم --- موقع قناة الجزيرة على شبكة الانترنت.
- نهاية العالم قريبا- منصور عبد الحكيم
- الحكم بالسر- جيم مارس
- بروتوكولات حكماء صهيون- ترجمة محمد خليفة التونسي
تعليقات
إرسال تعليق