عشرة أمور تكفي لإحراج أكثر شخص متعصب لنظرية الماسونية

- قال خالق الأرض في عدة آيات بينات:

•﴿وَإِذَا الْأَرْضُ (مُدَّتْ)﴾،.

•﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ (بِسَاطًا)﴾،.

•﴿وَالْأَرْضَ (فَرَشْنَاهَا) فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ﴾،.

•﴿وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ (دَحَاهَا)﴾، 

•﴿وَالْأَرْضِ وَمَا(طَحَاهَا)﴾،.

•﴿الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ (مَهْدًا)..﴾،.

•﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ (مِهَادًا)﴾،

•﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ (أَطْرَافِهَا)..﴾،.

•﴿وَالْأَرْضَ (فَرَشْنَاهَا) فَنِعْمَ(الْمَاهِدُونَ)﴾،.

•﴿وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ (سُطِحَتْ)﴾،. 

•﴿وَالْأَرْضَ (مَدَدْنَاهَا)..﴾،.

•﴿..إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ (أَقْطَارِ)السَّمَاوَاتِ (وَالْأَرْضِ)..﴾،.

 ــ عدم وجود فيديو يصور الأرض وهي تدور حول نفسها بالسرعة الخيالية المزعومة 1,666 كم/الساعة،. وعدم الشعور بحركة الأرض،. وعدم ملاحظة أي اختلاف بين قطب الشمال وخط الإستواء رغم التفاوت الكبير في سرعة الأرض بينهما، وبالمقابل رؤية الشمس هي التي تتحرك فوقنا بعكس الشعور بالأرض الثابتة.

ــ عدم وجود رحلة واحدة في التاريخ من فوق القارة القطبية الجنوبية، بينما الرحلات من فوق القطب الشمالي متوفرة وبكثرة،.

 ــ عدم وجود صورة واحدة حقيقية لاي قمر اصطناعي منذ اختراعه سنة 1957 إلى اليوم، رغم زعمهم أنه يوجد زيادة عن 20 ألف قمر حول الأرض!

 ــ استحالة الصعود لأكثر من 45 كم من سطح البحر،. وذلك بالتجارب الكثيرة للصواريخ التي تصطدم بسقف السماء وتعود راجعة للأرض،. فبالتالي يستحيل الطلوع لمسافة تسمح وتكفي لتصوير كل الأرض، ورفض القنوات الرسمية تصوير صواريخ المحطات الفضائية لمدة أكثر من دقيقتين، حتى لا يُفضحوا، ولكن بمشاهدة المقاطع الغير رسمية للصواريخ نفسها يتبين أنها تطير بشكل أفقي بعد دقيقتين ولا تستمر في الصعود، مما يدل على استحالة تجاوز حد معين عمودياً، وهذا يدل على كثرة التدليس والغش،. وكثرة فضائح محطات الفضاء، على رأسهم ناسا،. مثل صور الأرض المخلتفة والمتناقضة، وصور الكواكب المعدلة والمجملة كمبيوترياً، رحلة النزول على القمر وكشفه أنه كان في الاستوديوهات، خبر موت طاقم صاروخ تشالنجر ثم اكتشافهم أحياء، وغيرها مما يدل على الاعتماد على الكذب لأجل المال والسلطة وغيرها.

 ــ ظاهرة النهار الطويل، والليل الطويل لمدة 3 أشهر في القطب الشمالي، وعدم حدوث مثله فيما يُسمى "بالقطب" الجنوبي، والسبب هو عدم وجود قطب آخر غير الشمالي،.

 ــ رؤية النجوم وحركتها بانتظام كل ليلة كما هي تماماً، طوال السـنة، من جميع أطراف الأرض، ورؤيتها كذلك بعد 6 أشهر كما هي مع أنها تفترض ألا ترى لأن الأرض تكون قد أكملت نصف دورة حول الشمس، ورؤية النجم القطبي من الشمال والجنوب سواء

 ــ تستطيع مشاهدة السفن بالمنظار بعد أن تغيب من عينيك في خط الأفق،. بل وتستطيع مشاهدة الأبراج وناطحات السحاب من أسفلها لاعلاها من بعد عشرات الكيلو مترات، شوهد برج خليفة من بُعد 120 كم، وشوهدت أبراج نيويورك من بُعد 130 كم وشوهدت جزيرة طولها 100 كم من أولها لآخرها بخط مستقيم،. ومشاهدة السفن للمنارات من أبعاد يفترض (بمنظمومة الكروية) أن تختفي تحت الانحناء،.

 ــ قواعد المثلث على أشعة الشمس تثبت قربها من الأرض،.

أ ــ القاعدة الأولى (مثلث متساوي الضلعين، زواياه °90، °45، °45)،. الشمس فوق، يراها (س) بدرجة °90، ويراها (ص) في نفس اللحظة بدرجة °45 من مكان آخر، فتكون زاوية الشمس °45،. فبالتالي تكون المسافة بين (س) و (ص)،. هي المسافة نفسها بالتمام بين (س) و (الشمس)،. لأنه مثلث متساوي الضلعين،. بغض النظر عن شكل الأرض،. الكلام فقط عن مسافة الشمس.

ب ــ القاعدة الثانية (مثلث متساوي الأضلاع، زواياه °60، °60، °60)، بحيث تكون الشمس في زاوية °60، وشخص في الشرق يرى الشمس بزاوية °60، وشخص آخر في الغرب يرى الشمس بزاوية °60، فتكون المسافات بين الثلاثة متساوية،. وهذه حقائق لا تقبل الجدال.

فإن ثبت قرب الشمس فسيثبت صغرها (لأنه يستحيل أن تكون قريبة وكبيرة إذاً سنحترق)،. فإن ثبت قربها وصغرها فهذا يزيل كروية الأرض (لأن صغرها لن يكفي لتغطية نصف الكرة بالنهار)، فوجب أن تكون الأرض مسطحة ليستقيم الأمر دون تناقضات،.

 ــ الرؤية بالعين المجردة للأفق مستقيماً دائماً، دائماً، دائماً، وفي كل الأماكن، وعلى أي ارتفاع شئت،. بل عند الإرتفاعات الشاهقة لا تحتاج لتخفيض رأس لمشاهدة الأفق، بل يكون مباشرة أمامك وعلى مستوى نظرك،. فكلما ترتفع عن الأرض، يلحقك الأفق كذلك ويرتفع معك،. ولكن المفترض أن تبقى تحت مستوى عينك لو كانت كروية.

@donkorliony

المراجع:

- الحقيقة المخفية للأرض العظيمة