القوات الألمانية يهربون إلى جوف الأرض

هجرة هتلر بآلاف من أتباعه إلي فتحة منفذ القطب الجنوبي نهاية الحرب العالمية الثانية لدخول عالم جوف الأرض الداخلي (الجزء الثاني)
عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية لكشف حقيقة مدينة ( قوس قزح) في القطب الجنوبي:
قام العميد البحري ريتشارد بيرد( Richard Byrd) بقيادة 4000 جندي من كل من أمريكا وبريطانيا واستراليا بالإضافة إلي عدد من القطع الحربية البحرية لكشف سر قاعدة الفضاء الموجودة في القطب الجنوبي .حيث توافرت معلومات للحلفاء أن هناك تجمعات للجيش الألماني النازي تهرب دائما إلي اتجاه القطب الجنوبي وكان بعض العلماء الألمان الذين وصلوا إلي الولايات المتحدة يحكون عن مشروعات في غاية الخطورة للتكنولوجيا بالتعاون مع مخلوقات فضائية لديهم قاعدة فضاء في القطب الجنوبي وتأكد للولايات المتحدة علي مدي ثلاث سنوات منذ نهاية الحرب العالمية الثانية والوصول إلي برلين معلومات عن هروب عدد كبير من الغواصات الألمانية في اتجاه القطب الجنوبي ومع تأكيدات العلماء الألمان الذين وصلوا إلي الولايات المتحدة لتلك القصة عن مدينة قوس قزح ومخلوقات فضائية . وهنا نتحدث لأول مرة عن قصة التصادم مع مخلوقات فضائية لأول مرة للحلفاء ليدركوا أنهم أمام أمر واقعي وحقيقي وليس فيه شك وفعلا بدأت هذه القصة ولم تنتهي إلي عصرنا الحالي ولكن لنحكي هذه القصة كما وردت في الوثائق والتقارير الرسمية نجد انه ما لبث أن وصلت هذه القوات بقيادة العميد البحري ريتشارد بيرد( Richard Byrd) إلي القطب الجنوبي حتى وجدوا مقاومة من الأطباق الطائرة (ufo ) تهاجمهم بأسلوب التخويف والترويع بالسير فوق القطع البحرية بسرعات لم يشاهدوا مثلها من قبل وبدأت الحرب تشتعل بأخذ الأوامر بإطلاق النار علي هذه الأطباق الطائرة التي كان واضحا عليها أنها تدافع عن قاعدة لها داخل القارة القطبية الجنوبية.
وهنا نتحدث عن المجموعات القتالية الحربية لقوات التحالف التي شملت أمريكا وانجلترا وقوات استرالية ونرويجية وقوات روسية في شكل حاملة الطائرات الأمريكية وغواصة أمريكية وسفينة إسناد بحري وسفينة صيد تعتبر من اقوي سفن الصيد والمدمرة براونسون الأمريكية والمدمرة هندرسون الانجليزية وسفينة كيركتوك وبعض القوات الكندية أيضا كل ذلك جميعه تحت قيادة العميد البحري ريتشارد بيرد (Richard Byrd) للتحقق من هذه القصة التي ظلت لمدة طويلة تؤكدها حوادث كثيرة وهنا يحكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن هذه الأطباق الطائرة (ufo) التي شاهدها إنها تستطيع الطيران من القطب الجنوبي إلي القطب الشمالي في زمن قياسي بسرعة مذهلة لدرجة أذهلت الجنود وهم يطلقون النار عليها وبالطبع لايستطيعون عمل أي شيء أخر غير ذلك وتم التأكد للبعثة أن هناك شيء غريب يدار داخل القطب الجنوبي ويحكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن دهشة جنوده وخوفهم الشديد حتى انه أمرهم بأوضاع القتال وضرب النار حتى لا يخافوا وفعلا قل خوفهم بعد التعامل مع الأطباق الطائرة (ufo ) ورؤيتها تهرب تارة لفترة زمنية ثم تعود من جديد وبدا يظهر أن الأطباق الطائرة (ufo ) فهمت من حجم القوات انه سوف يستمر القتال للنهاية ولن يتم أي هروب أو انسحاب وهنا يحكي العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن حادثة (روس ويل) التي حدثت قبل إيفاد هذه العملية للتحقق من مدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي وتم التعتيم عليها بواسطة الجيش إلي أن آخذو الأوامر ببدء هذه العملية وهنا يحكي العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن كم المعلومات التي أخذها الحلفاء من العلماء الألمان وبعض الضباط السابقين عن مشروعات ألمانيا العالية التكنولوجيا قبل نهاية الحرب ومدي التقدم التكنولوجي المذهل الذي لم يسعفه القدر لأسباب قدرية عظمي للعالم اجمع هنا نجد أن تقرير عملية (الهاي جامب) العسكرية الأمريكية لم تتسع معلوماته للعامة من الناس إلا عن انه تم فعلا الوصول إلي القاعدة القطبية المزعومة ووجد أنها مدينة فضائية مصممة بأعلى تكنولوجيا وإنها فعلا قديمة أي كانت في القطب تحت سطح الجليد مباشرة وهي مدينة كاملة ومن المذهل أن نعلم أنها قادرة علي الطيران الفضائي بكامل ما فيها إلي أكوان بعيدة ونجد أن الألمان كانوا علي حضارة متقدمة منذ سنة 1800م وقد ثبت بالعديد من التقارير أن الألمان كانوا يبحثون عن كل ما هو خارق في العالم لأسباب توصلوا إليها من وثائق وكتب قديمة لحضارات قديمة مضت حول العالم وفعلا كتب لهم العديد من النجاحات المذهلة والاكتشافات العلمية الخارقة ومنها أنهم وجدوا طبق طائر سليم في الصحراء الواقعة بين تركيا وإيران وهي صحراء جليدية بواسطة بعض الروايات والحكايات توصلوا إلي ذلك الطبق الذي كان سليما وبه العديد من الكتب العلمية بلغات قديمة تم فكها وترجمتها ومنها توصلوا بالعديد من التحريات لحكايات وروايات قديمة في تركيا وإيران وبافريا المدينة الأوربية الصغيرة إلي وجود ما يسمي بمدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي التي كان أصلها سفينة فضاء ضخمة مهولة الحجم عابرة للكون وإنها موجودة منذ أزمنة قديمة مضت وفعلا ذهب الألمان إلي هذه المدينة وتم لهم سبق وقدرة تكنولوجية تخدمهم نتيجة تعاونهم مع مخلوقات الفضاء في هذه المدينة وحصلوا علي ذلك سنة 1838م عندما وضعوا نفوذهم في جنوب أفريقيا وسيطروا علي الأماكن المحيطة حتى تم لهم التعاون مع سكان هذه المدينة الجوف أرضية السرية التي لا يعرف عنها احد شيئا من الناس في جميع أنحاء العالم سوي القليل جدا من المعلومات..!!
أن العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) بعد عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية التي كللت بالنجاح واكتشافه لمدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي والسيطرة عليها ذهب إلي المستشفي الحربي في الولايات المتحدة نتيجة مرض مفاجئ الم به ومات سنة 1957م في المستشفي الحربي نتيجة هذا المرض الغريب الذي عرف بعد العديد من المشاهدات انه يحدث لعديد من البشر نتيجة التعامل مع كون غريب حتى سمي بعد ذلك بمرض (الطبق الطائر) وهو مرض يصيب البعض نتيجة أسباب مجهولة ولا يوجد تفسير له حتى الآن ولكنه لا يصيب الجميع ..!!
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن : ما هي مدينة (قوس قزح) أو مدينة (الأرياني) التي اكتشفتها البعثات العلمية الاستكشافية والأساطيل البحرية بقيادة الادميرال الأمريكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م مخبئة بالقطب الجنوبي ؟
وللإجابة علي ذلك نقول: هي مدينة اكتشفتها البعثات العلمية الاستكشافية والأساطيل البحرية بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية مخبئة بالقطب الجنوبي مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا.. تبلغ مساحتها أكثر من 600 كيلوا متر مربع .. وتأكدوا من وجود عالم وأمم بشرية في هذه المدينة وهو اكتشاف جبار ومذهل للغاية تم في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947م في القارة القطبية الجنوبية انتارتيكا سميت هذه المدينة بمدينة (قوس قزح) أو بالانجليزية ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام وارتباطها بنجوم برج الجوزاء فلقد وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلي أخر علي سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة .
تم هذا الاكتشاف أثناء عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيرد وجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة كبيرة من 4000 جندي قوات خاصة والأت ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني فارة وهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945م حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي وشنت الغارات عليهم لإثبات القوة والمقدرة الحربية بل وتضرب قوات الحلفاء في أجزاء كثيرة من الساحل الغربي لإفريقيا وحتى جنوب إفريقيا وأماكن عديدة من قارة أمريكا الجنوبية .. وهنا كانت وثائق كثيرة جمعت من مكاتب المخابرات والعلماء الألمان عن نشاطات مذهلة للألمان باتصالهم بمخلوقات بشرية من جوف الأرض وأيضا عملهم سرا لإطباق طائرة بمساعدة الاللين منذ سنة 1937م وان هناك ما يسمي بالطبقة البافارية المستنيرة المحضرة للجن ومنظمة الثعبان هي وراء هذه الاكتشافات والقدرات في الاتصال بمخلوقات بشرية تعيش بالعالم السفلي .. واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخري عديدة بمساعدتهم أي بمساعدة مخلوقات الفضاء منذ سنة 1703م تكونت هذه القدرات الخاصة لمجتمعات الطبقة البافارية ومنظمات الثعبان واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات وأنماط ونشاطات حتى اقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وانه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل .. وفعلا بفضل العلم المتقدم للطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الاستكشافية أن تحصل علي علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة .. اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778م وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739 م أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية وبدا يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم . وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج نيوشبلاند وقد كان لألمانيا .. في ذلك الوقت نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح اكبر دولة من ناحية العلم والثقافة وبعد اكتشاف فيكتور شوبريجر في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثلاث عرضت الطبقة البافارية بعد أن أصبحت في اعلي الأهميات للسلطة الألمانية والعائلة المالكة بفضل إثباتها لنجاحات عظيمة في خدمة الدولة عرضت الطبقة البافارية شيء مذهل لألمانيا وهو لماذا لا تحاول ألمانيا الاتصال بمخلوقات فضائية من كواكب أخري ولها اتصال بكوكب الأرض عن طريق زيارات متعددة للكوكب حيث أن ألمانيا أثبتت قوة في اكتشاف الأصقاع المتجمدة لكوكب الأرض فلماذا لا تريد المزيد منذ 1778م بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلي اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض .. انه في هذه الحالة سوف تمتلك ألمانيا قدرة ليس لها مثيل علي وجه الأرض وتصبح سيدة العالم بلا منازع وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات بشرية غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن كوكب الأرض وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافرية علي قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض ( أن سطح الأرض تحت النجوم وان فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا علي ارض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والفضائي علي ارض واحدة) . مما يعني أنه لا وجود لمخلوق فضائي إلا بهذه الأرض ما يكون هذه الأرض مكان اتصال مثالي للبشر بمخلوقات من كون أخر وهنا ظل الألمان يبحثون في استراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838م ليحصلوا من جديد علي أمل حقيقي في الوصول لمقابلة سكان جوف الأرض وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية علي قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض علي أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وان ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل أو الاكتشاف شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنيين القادمة وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في 1778م وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمي بمدينة (قوس قزح) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل علي مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحاري ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلا انه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة وفعلا ذهبوا إلي هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا أسرار مهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة ( قوس قزح النجمية الموجودة علي الأرض) تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر الفراعنة الأول وان أي إنسان يهدد هذه المدينة سوف تصيبه اللعنة مهما ذهب في الأرض بعيدا .. فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة (قوس قزح) وهنا كانت سنة 1838م أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكي عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق هانيبو عام 1778م وهم في هذا الوقت فقط عرفوا المكان والوقت ولكن لم يحصلوا علي أي شيء يدلهم علي كيفية بعث إشارة لسكان جوف الأرض لرؤيتهم ومقابلتهم في هذا المكان والوقت .. وسبب ذلك إحباط كبير للبعثة الألمانية ولكن شخص من الأشخاص الذين حددوا لهم مكان مدينة (قوس قزح) والميعاد المناسب لرؤية سكان جوف الأرض وهو بين نهاية الشتاء وأوائل الصيف قال لهم علي سر لإظهار سكان جوف الأرض لهم .. وهو أن يبحثوا عن مكان دافئ في وسط الجليد لا يمكن للمرء هناك أن يخاف من البرودة أو الحرارة وهناك سوف يجدون ما يريدونه من اتصال مع من يريدون . علي شرط أن يواصلوا التواجد في هذا المكان طوال السنة أو أطول الفترات من نهاية الشتاء إلي بداية الصيف وتمت الرحلة القطبية الأستكشافية بسفينة ألمانية أطلق عليها اسم : شبلاند سنة 1838م ووصلت الي القطب الجنوبي في بداية عام 1839م قبل نهاية الشتاء وتم عمل فريق كشفي للبدء في رحلة إلي داخل القارة القطبية للبحث عن هذا المكان الدافئ العجيب الذي إذا وصل الإنسان إليه لا يجد خوف من البرودة أو البرد القارص .. وفعلا تم لهذه الرحلة الكشفية اكتشاف هذا المكان منذ البداية وذلك لخبرة الألمان في اكتشاف القارة القطبية والدوران حولها ومعرفة حجمها ومساحتها والظروف المناخية التي تسود اغلب أجزائها ولكن لم يعرف احد متى قابل الألمان بشر سكان جوف الأرض هل في هذا العام فعلا أم ماذا .. فهذا السر الرهيب ظل في طي الكتمان وربما لا يعرفه احد حتى الآن ولكن تم معرفة أن الألمان فعلا توصلوا لاتصال بحضارة من كون أخر فيما بين عامي 1882 و1900م حيث ثبت أن الألمان لهم قدرات خارقة مع الحظ في هذا الوقت وأصبحت ألمانيا هي اكبر وأعظم الدول ولكن بغير إثبات لعظمتها عسكريا وكانت أهم هذه الملاحظات التاريخية لامتلاك ألمانيا لأسرار كونية تشبه السحر تواجدهم في مصر وعملهم لرحلات استكشافية لأهرام الجيزة ومحاولاتهم الحصول علي نجاحات شامبيليون في فك رموز حجر رشيد الذي كان اكتشافا مذهلا في ذلك الوقت حيث فك طلاسم اللغة الفرعونية القديمة وأصبح علم الفراعنة محل دراسة واستقصاء بعد أكثر من 4000 عام منذ هبوط التوراة اليهودية علي نبي الله موسي - عليه السلام - والذي كانت هناك نبؤه كهنوتية فرعونية قبله بـ 500 عام تخبر أن دينه سوف ينهي الإمبراطورية الفرعونية نهائيا من الوجود وقد حدث ذلك لنبي الله موسي - عليه السلام - فعلا .
وقد أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية الأدميرال الأمريكي الشهير ريتشارد بيرد Richard Byrd) ( في بعثة أخرى لفتحة منفذ القطب الشمالي عام 1947م لاستكشاف هذا العالم الخفي العظيم وقد تكلم الأدميرال الأمريكي ريتشارد بيرد عن هذه الحادثة الحقيقية الغير مألوفة في مذكراته السرية التي كشف فيها عن تفاصيل رحلته الشهيرة لعالم جوف الأرض الداخلي والتي قامت ابنته بنشرها بعد وفاته وقد تم توزيع نسخ منها في العام 1978م من قبل جمعية : Hollow Earth (أي الأرض المجوفة) والتي يقع مركزها في إنتاريو بكندا.. والتي نالت شهرة واسعة بعد ظهورها على شبكة الإنترنت خاصة في السنوات القليلة الماضية حيث بقيت المذكرات السرية للأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrdمختفية طوال هذه المدة إلى أن ظهرت مؤخراً في المواقع والمنتديات المهتمة بنظرية الأرض المجوفة (Hollow Earth theory ) المنتشرة علي شبكة الانترنت..!!
أيها الإخوة الأحباب: وما خفي كان أعظم وأطم من الوقائع والأحداث والدلائل والبراهين التي تؤكد أن الأطباق الطائرة المعروفة باسم اليوفو (ufo ) تخرج من عالم جوف الأرض الداخلي لأنها هي السلاح الجوي للمسيح الدجال ( قابيل اللعين) الذي يسكن الآن في ارض نُودٍ شرقي جنة عَدْنٍ بعالم جوف الأرض الداخلي والله سبحانه وتعالي اعلم
ولم يقف الأمر مع أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم ألمانيا النازية عند هذا الحد بل وصل لدرجة انه بعث الأساطيل البحرية والبعثات العلمية الاستكشافية إلى شتى أصقاع الأرض لكي يتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي وبالفعل تم التواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي ( العالم السفلي ) عن طريق جماعة ثول (Thule) الشيطانية التي كانت تحضر الجن السفلي والتي ظهرت في باد ايبلينغ عام 1918م بألمانيا وسميت علي اسم الوطن الألماني الخيالي المسمي: (التيماثول) المحاطة بالجليد في القطب الشمالي وشعار هذه المنظمة الصليب المعقوف مركبا فوق سيف حيث أن أدولف هتلر (Adolf Hitler) وألمانيا النازية بأجمعها كانت خاضعة تحت جماعة من السحرة تسمى: بمنظمة فريل (Vril ) التي كانت تحضر الجن السفلي وتتعامل معهم وهنالك الكثير من الوثائق الدالة على ذالك ومثلهم كمثل : الماسونيين الذين يتعاملون أيضا مع الجن السفلي فهذه الجماعة الشيطانية استطاعت التواصل مع الجن السفلي ,حيث أن عالم الجن ينقسم إلي جن سفلي وجن علوي فالجن العلوي هو الذي يعيش بيننا والجن السفلي هو الذي يعيش بالعالم السفلي فيما بين طباق الأرضين الستة مع أمم يأجوج ومأجوج بعالم جوف الأرض الداخلي ويعلم السحرة العرب أن كل الجن السفلي يحكمهم " الهيطلوش الأكبر" وهو ملك من ملكوهم مكلف بالعالم الداخلي كله يعبدونه ويذبحون له ويقدمون له القرابين البشرية فلعنة الله عليهم جميعا .
أما الحقيقة الغائبة عن معظم الناس هي علاقة أدولف هتلر (Adolf Hitler) بالطائفة الشيطانية السرية (منظمة ثول Thule) التي كانت تحضر الجن السفلي للتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي ( عالم يأجوج ومأجوج) فقد جاء في موقع : (ما وراء الطبيعة ) علي شبكة الإنترنت تحت عنوان: (هتلر والطائفة الشيطانية السرية ) ما يلي: ( تبدو البراءة على القاعة الدائرية الكبيرة الكائنة في قبو قلعة فيفلسبورغ (Wewelsburg) النازية عند إلقاء أول نظرة عليها بحجارتها المصقولة الجميلة التي تزين أرضيتها وبأعمدتها الصخرية المقنطرة وببهاء سقفها الملكي العالي ويتوسط تلك القاعة هيكل (مذبح) دائري تؤدي درجاته الملمعة صعوداً إلى حجر متكسر ومحروق ومن ذلك المكان (المنصة) يمكن ملاحظة 13 مشعلاً مضيئاً ومعلقاً على الجدران الدائرية للقاعة ولكن عندما تحدق لأعلى السقف ستصيبك الدهشة عندما تشاهد صليباً معقوفاً ضخماً (هو شعار النازية الألمانية ويسمى: سواستيكا (Swastika) في مركز القبة.
جماعة فريل ونشأة النازية:
كانت تلك القاعة معبداً مركزياً للطائفة التي صنعت ووجهت الحزب الألماني النازي.
حيث كانت جماعتهم تسمى بـ فريل (Vril ) ويضم ذلك المجتمع عدداً من أتباع هتلر المخلصين مثل هيملر وبورمان وهيس.
وبالنسبة للجماعة يمثل هتلر محور الطائفة حيث يعتبر وسيطاً روحانياً على اتصال بقوى خفية ( الجن ) تساعده على بناء أمة عظيمة من العرق الآري الأبيض وبعض أتباع تلك الجماعة يرونه على أنه مسيح الظلام.
درج المؤرخون على التقليل من أهمية أفكار تلك الطائفة على جذور النازية، ربما لأنهم لم يروا في تلك الطائفة مبرراً كافياً لإرتكاب جرائم الحرب الشنيعة. لكن برنامجاً وثائقياً تم عرضه مؤخراً على قناة (ديسكفري) كشف الستار عن قصة لم تروى عن العقيدة الدينية السرية لتلك الطائفة داخل ألمانيا الفاشية.
ومما يدعو للغرابة أن الألمان النازيين في القرن التاسع عشر استطاعوا صنع تقنية الأطباق الطائرة وكانوا يؤمنون بوجود عرق من المخلوقات الغريبة يعيش في مركز الأرض (أرضنا المجوفة) وبقوة غامضة تدعى فريل (Vril ) (أي تحضير الجن) يقول البروفسور نيكولاس جودريك كلارك والذي يقود فريقاً لدراسة الأيديولوجيات والعقائد في جامعة إكسيتير أن: "أساطير هذه الطائفة لعبت دوراً أساسياً في نشوء فكرة النازية، وعندما نفكر بهذه الأفكار نجدها مجنونة في عصرنا هذا إلا أنها شكلت فكر الحزب النازي في بداية نشوئه ولعبت دوراً فعالاً وخطيراً في تاريخ القرن العشرين".
ويقول المؤرخ مايكل فيتزجيرالد: "كانت جماعة فريل مكرسة للشيطان، وخلال قيادتهم للحزب النازي، مارسوا على الأرض أقوى أفعال الشيطان في القرن العشرين" كانت أتباع جماعة فريل تعمل بشكل سري كامل بهدف الترويج لفكرة قوة العرق الآري وكانت أفعالهم تتراوح ما بين الاغتيالات السياسية المباشرة إلى تقديم الأضاحي البشرية واستدعاء القوى الخفية أو فريل من خلال العربدة الجنسية أو حفلات الجنس الجماعي.
ولفهم سر تعلق الحزب النازي بفكر الطائفة علينا أن نعود للماضي وإلى أيام العهد الفيكتوري ففي أواخر القرن التاسع عشر كانت بريطانيا وألمانيا مفتونة بفكرة الطائفة، في ذلك الوقت كان من قلة الإحرام أن لا تنتهي أمسية حفلة العشاء بإقامة جلسة تحضير أرواح أمام الضيوف المدعوين. كذلك شهدت تلك الفترة اهتماماً كبيراً في غموض الشرق وزعماء العقائد الدينية مثل مدام بلافاتسكي، كانت بلافاتسكي تعتقد بأن الأوروبيين ينحدرون من عرق من المخلوقات يشبه الملائكة يدعون بـ (الآريين ) ، وتزعم بأن الآريين استخدموا قوى روحية خفية لبناء الأهرامات وحضارة أطلنطس وشبكة من المدن تقبع تحت القارة القطبية الجنوبية وبأن سلالتهم وجدت في جبال الهيمالايا وإشارتهم هي الصليب المعقوف سواستيكا (Swastika) وهي في نفس الوقت إشارة الهندوس القدامى والتي ترمز للحظ .
وفي عصرنا الحالي نشأت حركة تسمى حركة الرائيليون ( Raelian ) لها أفكار مشابهة وكان شعارها السابق يحوي أيضاً صليباً معقوفاً داخل نجمة داود.
رواية (العرق القادم):
صيغت تلك الحقائق وغيرها في رواية " The Coming Race " أو" العرق القادم "، في هذه الرواية يحكي إدوارد بولوير ليتون عن أناس غرباء يدعون بـ فريل (Vril ) عاشوا في مركز الأرض ( وسط الأرض ) وامتلكوا قوة جبارة باستخدام قوة تدعى فريل (Vril ) كانت تستخدم أيضاً في تسيير الأطباق الطائرة.
تلقت راوية العرق القادم وما يحيط بها من غموض الأجواء المناسبة لإنتشارها خصوصاً بعد نهاية الحرب العالمية الأولى التي انتهت بهزيمة مُرة لألمانيا ، ومن ثم وقعت ألمانيا في قبضة حكم ملكي عنيف حضن سياسيين متطرفين بأفكارهم و زعماء جماعات طائفية تصارعوا على السلطة وترأست زعامتهم جماعة ثول (Thule) ودائرتها الداخلية التي تدعى جماعة فريل (Vril ) ، وكان من الواضح إقامة جماعة فريل لحفلات عربدة جنسية بهدف استدعاء وأستحضار الجن لصنع قيادة جيل جديد من ذلك العرق المتفوق من أطفالهم وإكثار نسلهم في ألمانيا المدمرة بعد الحرب.
وقيل أن النساء في حفلات العربدة تتلبس فيها الأرواح وتبدأ الكلام على لسانهن فكان كل ما يقال منهن يعامل بجدية شديدة من أتباع الجماعة.
قرابين من الأطفال:
لكن الجانب المظلم من جماعة فريل يتكشف عندما نعلم ميلهم الطبيعي للتضحية بالأطفال الصغار كقرابين، حيث كانوا يطعنونهم في الصدر ويقطعوا حناجرهم كما يقول مايكل فيتزجيرالد. فبعد تزايد نفوذهم في العشرينيات وفي مدينة ميونيخ اختفى مئات الأطفال حيث يعتقد أن العديد منهم قتل من قبل هذه الجماعة لاستدعاء واستحضار طاقة فريل (Vril ) ( أي تحضير الجن).
روح تتنبأ بـ "هتلر" من خلال جلسة تحضير:
كان هدف جماعة فريل الرئيسي هو البحث عن المسيح الألماني الذي سيقود الآريين للهيمنة على العالم وسيقضي أيضاً على الأعراق الأخرى خصوصاً اليهود وهذا ما تكهنت به روح تصف نفسها بـ "وحش كتاب الوحي" وقيل أن تلك الروح صرحت بأن رجلاً اسمه هتلر سيمسك بزمام الأمور وسيقود الآريين للنفوذ وذلك في جلسة تحضير أرواح حضرها ألفريد روسينبرغ وديتريش إيكارت وهم من أتباع جماعة فريل وبالفعل وفي غضون أسابيع قليلة بدأ شاب متحمس (يلبس ملابس رثة) بحضور اجتماعات جماعة ثول (Thule) وكان اسمه أدولف هتلر (Adolf Hitler) لمحت الجماعة بسرعة قدرات هتلر فاستغلت شخصيته الجذابة المدهشة، فباستطاعته تحويل حشود الجماهير إلى مجرد عبيد مطيعين بشكل هستيري كما لم يستطع أقوى الرجال من الإفلات من جاذبيته وبدت القوة كأنها تستمد من خلاله كما كانت أمواجاً من المشاعر تجلد أولئك المحيطين به بجنون وتأسر عقولهم).
وبهذا يمكن أن نعرف أن أدولف هتلر (Adolf Hitler) وألمانيا النازية كانت خاضعة لجماعة فريل (Vril ) الشيطانية التي تحضر الجن السفلي وتتعامل معهم ومن خلال الجن السفلي تتم عملية الاتصال بعالم البشر السفلي (عالم يأجوج ومأجوج) وقد سجل التاريخ نزولهم بقاعدة نورمان الجوية النازية أبان الحرب العالمية الثانية وقد أقام هتلر الاحتفالات والعروض العسكرية والحربية للترحيب بنزول أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) الذي يسكن الآن في ارض نُودٍ شرقي جنة عَدْنٍ بعالم جوف الأرض الداخلي ..!!
حتى أنهم وثقوا نزول أصحاب الأطباق الطائرة رجال وأعوان الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) سكان عالم جوف الأرض الداخلي بالصور ..!!
فأدولف هتلر (Adolf Hitler) كان على بينه منها حيث كان يؤمن أن الأطباق الطائرة اليوفو (ufo ) تأتي من عالم جوف الأرض الداخلي من خلال فتحه منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات
وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر مع أصحاب الأطباق الطائرة اتباع المسيح الدجال
( قابيل اللعين) وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية في الحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها بهدف سيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها وقد سجل التاريخ ذلك الحدث بالصور في كثير من المواقع والمنتديات المهتمة بظاهرة الأطباق الطائرة (ufo ) علي شبكة الانترنت فقد قال جنود الحلفاء المشاركون في المعركة أننا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة تشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..!!
فحينما نزلت الأطباق الطائرة (ufo ) في قاعدة (نورمان) النازية تعلم الألمان منهم تقنيه صناعة الأطباق الطائرة (ufo ) وأيضا تقنية المحركات الكهربائية المتطورة وكذلك تقنيات أخرى متعددة وهذا ليسيطر أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال)على سطح الأرض من خلال ألمانيا النازية فكانت الهزيمة والدائرة على ألمانيا أبان الحرب العالمية الثانية وسقطت ألمانيا النازية في أيدي الحلفاء وانهارت وتناوشها الحلفاء ونهبوا العلوم التي اكتسبتها ألمانيا من سكان عالم جوف الأرض الداخلي التي سجلتها في وثائق وكتب كثيرة من تقنية المحركات النفاثة وكل تقنية متطورة فأنقلب السحر على الساحر فسعت أمريكا وروسيا وبريطانيا وحلفائها بتطوير أسلحتهم من هذه التقنيات التي اكتسبتها ألمانيا من سكان عالم جوف الأرض الداخلي فمن أين جاءت بريطانيا وأمريكا بهذه التقنية من تفكيك الأطباق الطائرة وأعاده تركيبها ومعرفة كيفية صناعتها ..!!
فهذه التقنية التي نعرفها الآن جاءتنا من خلال تقنية الأطباق الطائرة والوثائق المنهوبة من ألمانيا النازية بعد الحرب العالمية الثانية وقد طورت أمريكا محركاتها منها فالطائرات لم تكن مثل هذه الطائرات ولم تكن الدنيا متطورة مثل الآن ولكن يبدو أن حقيقة وجود حضارات متقدمة في جوف الكرة الأرضية سوف يبقى سراً مقتصراً على القيادات العسكرية بالإضافة إلى بعض الجمعيات الماسونية السرية ربما إلى الأبد ..!!
لقد كان أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم ألمانيا النازية اداة طيعة في ايدي الماسون الصهاينة اتباع المسيح الدجال ( قابيل اللعين) الذي يحكم العالم من وراء ستار أو بمعني ادق من عالم جوف الأرض الداخلي والدليل علي ذلك ما جاء في كتاب: هتلر يتكلم (Hitler speaks) والذي سأنقل إليكم منه مقتطف من حديث أدولف هتلر مع (هيرما روشنينغ) وهو أحد معاونيه - مساعديه - حيث قال له ذات مرة: ( إن الرجل الجديد يعيش حاليا بيننا، إنه هنا ، ألا يكفيك هذا ، سأطلعك على سر، لقد رأيت الرجل الجديد، إنه جريء وقاسي القلب، ويثير الرعب ، لقد كنت خائفا منه .. )
ترى من هذا الرجل الذي تحدث أدولف هتلرعنه وكان خائفا منه وهو في قمة قوته وجبروته انه بكل تأكيد المسيح الدجال ( قابيل اللعين) الرئيس الأعلى لمنظمة الماسونية الكونية العالمية الذي يسكن الآن تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي ..!!
والمفاجأة التي سأقدمها لكم أيها الأخوة الأحباب هي أن المخلوقات التي تسمي : البِنُّ والحِنُّ أو الرماديين (Greys aliens ) الذين يسكنون الآن تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي كانوا يساعدون أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم المانيا النازية في حربه ضد الحلفاء اثناء الحرب العالمية الثانية وكان بينهم تعاون وثيق حيث أمدوه بأسرار صناعة الأطباق الطائرة اليوفو (UFO) والصور القديمة النادرة التالية خير شاهد علي ذلك
قرائي الأعزاء: وإتماما للفائدة سوف نذكر لكم بعض المعلومات بشكل مختصر عن جماعة فريل (Vril ) الشيطانية السرية ومنظمة ثول (Thule) الشيطانية لكي نستطيع أن نتعرف علي علاقة أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم ألمانيا النازية بهما كما يلي:
جماعة فريل(Vril ):
وتدعوا هذه الجماعة - التي ظهرت في برلين - نفسها بـ (المحفل المنير) أو مجتمع فريل (Vril Society) والكلمة فريل (Vril ) تشير إلى طاقة خفية هائلة القدرة وهي السحر ويصف الكتاب عرقاً من البشر - أكثر تطوراً من البشر الحاليين - الذين يعيشون على سطح الأرض. وهم يمتلكون قوى خارقة للسيطرة على أنفسهم وعلى جميع الأجسام المادية ويعيشون علي سطح جوف الكرة الأرضية وفي مستوطنات مبنية في كهوف وفجوات تحت أرضية وسوف يحكمون العالم بأسره عندما يحين الوقت.وكان الساحر الروحاني كارل هاوشوفر Karl Haushofer أحد أهم الأعضاء في مجتمع فريل وهو صديق مقرب لـ (هتلر) ولـ (هس) ولـ (روزنبرغ) والذين ينتمون جميعا لـمجتمع ثول (Thule) الذي أسس في ميونخ عام 1918م.
جماعة ثول (Thule):
كان مجتمع ثول أو ثولية عبارة عن جماعة متصوفة للسحرة , وأصبحت تشكل الجذور الاجتماعية للفكر النازي, وقد كان البارون رودولف غلافر RudolfGlave وهو الرأس المدبر لهذه الحركة, على اتصال مباشر بـجماعة الـ (دراويش) ويعرف الكثير عن التعاليم الصوفية الإسلامية.
وكان على اتصال بهيرمان بوهل HermanPohl القائد الروحي لإحدى فروع هذا النظام الفكري الألماني السري الشيطاني هذه الطقوس النازية السرية هي عبارة عن مزيج من التأثيرات المختلفة من السحر ورابطة وصل للكثير من الجمعيات السرية المختلفة. فتتضمن مجتمعات سرية مثل: الإيلوميناتي ( illuminati) أي النورانيون والمستنيرون والبافاريه, فرسان الهيكل, الفرسان التايوتونيين مجتمع فريل (Vril ), مجتمع ثول (Thule) هذه الجمعيات السرية متفرعة أصلا من مدرسة واحدة تنحدر أصولها من أيام سحرة بابل وسومر تعمل على تغيير أسمها وواجهتها بين حقبة زمنية وأخرى لكن الجوهر يبقى ذاته وكذلك الهدف والغاية وهي الخضوع للجن وتحضيره وتنفيذ مخططات الشيطان الجني إبليس اللعين وبعضهم يزعم أن كلمة ثول (Thule) قد أتت تيمنا بعاصمة الهايبربوريين hyperborean التي كانت مزدهرة في الماضي البعيد (ما قبل التاريخ) في المناطق القطبية وتسمى أيضا بالمنطقة القصوى وهي - حسب ما يدعون - البوابة الوحيدة للعوالم الأخرى. هذه المنطقة تساعدنا على مغادرة الكرة الأرضية أو الدخول إلى جوف الأرض حيث أن الأرض مجوفة من الداخل.
تقول الروايات أن الهيبربوريين كانوا على اتصال مع العديد من الحضارات الفضائية الأخرى. لكن نشبت حرب نووية هائلة في إحدى الفترات الزمنية السحيقة وكانت سبباً في قطع الاتصال مع هذه الحضارات. فهاجر هؤلاء المنحدرون من سلالة ثول إلى مكان آخر على هذه الأرض ليستعمر مناطق جديدة في الكوكب لكن لازالت عالقة في ذاكرتهم الجماعية تجارب أسلافهم الذين كانوا على تواصل مع العوالم الأخرى.
نسبة كبيرة من هذه المجموعة البشرية تنحدر من أصل واحد (السلتية) حيث أن أصل هؤلاء هو غالباً من ( الباسك, الايرلندي, الانجليزي, الاسكندينافي, ايسلاندي, الأسباني, البرتغالي) والغريب في الأمر هو أن معظمهم يجري في عرقه زمرة الدم H- Rسلبي. حاول زعماء تيار النازيين الجدد أن يحددوا مكان هؤلاء لكي ينظموهم ومن ثم يتحكموا بهم كان محفل فريل (Vril) يحاول جمع تقاليد الآريين القدماء وثقافتهم المبعثرة ومن ثم التواصل مع العرق الآري السامي الأصيل من البشر الذين يسكنون على سطح جوف الكرة الأرضية لازالت ثقافة مجتمع ثول (Thule) حية في أذهان النازية الجديدة ..!!
ملحوظة هامة:
أيها الأخوة الأحباب: يمكنكم التأكد من صحة خبر هجرة هتلر بآلاف من أتباعه إلي فتحة منفذ القطب الجنوبي بعد الحرب العالمية الثانية لدخول عالم جوف الأرض الداخلي
من خلال الكتاب الخطير جدا : (هجرة هتلر وإنشاء المانيا الجديدة في الأرض المجوفة ) الذي نشرته احد المواقع الأجنبية المهتمة بنظرية الأرض المجوفة ( Hollow Earth) على شبكة الانترنت واليكم رابط الكتاب علي الموقع باللغة الانجليزية كالتالي:
( http://www.librarising.com/conspiracy/newgermany.html )

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شبكة العنكبوت التي تحكم مصر

●● عندما قلد «عبد المنعم مدبولي» صوت الكلب في سجون «جمال عبد الناصر»؟!

مذبحة الهنود الحُمر المسلمون في أمريكا